Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
569 result(s) for "مكافحة المخدرات"
Sort by:
مكافحة المخدرات بين البحث والتقصي
هذا الكتاب يعد حلقة جادة في سلسلة متصلة من أجل مكافحة المخدرات حيث أصبح التصدي لها ضرورة للبقاء وحتمية للبناء والنماء فبدون هذه المواجهة الواعية تتبدد الطاقات وتهدر الأموال ويضيع الشباب فهذا الكتاب يعد خلاصة خبرة المؤتمرات والاحتكاك العالمي في هذا المجال والكتاب يعد أيضا سبق مثير في مجال يهتم به الجميع فيتحدث في المجال الشرطي عن عمليات ضبط واستجواب ومراقبة وتفتيش للوصول للأدلة المادية.
اتجاهات نزلاء المراكز العلاجية المتخصصة نحو المخدرات والصورة المنطبعة عن المتعاطين
هدفت الدراسة إلى قياس اتجاهات الشباب الكويتي نحو المخدرات ومن أجل الحصول على معلومات ذات صلة بالمخدرات ومتعاطيها وسبل الوقاية منها، تم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي بخطواته المعلومة والواضحة للحصول على البيانات الأولية من عينة الدراسة، وقد اتضح أن النسبة العالية من العينة على علم ومعرفة بالحبوب المخدرة وبما نسبته 90.7%. وعزت العينة أسباب الانتشار بالدرجة الأولى إلى التقصير في رقابة الأسرة وبما نسبته 67.2%، وقد أشار ما نسبته 72.5% من أفراد العينة على أن الصورة المنطبعة عن المدمن سلبية. جاءت النتائج حول مصادر المعلومات على النحو التالي: الإذاعة وبما نسبته 76.5%- الصحافة وبما نسبته 62.3%- اليوتيوب وبما نسبته 53.9%- السينما وبما نسبته 52.3%- الأصدقاء وبما نسبته 49.7%- التلفزيون وبما نسبته 39.7%- مواقع التواصل الاجتماعي وبما نسبته 39.2% - الإنترنت وبما نسبته 29.9% الأفلام السينمائية وبما نسبته 21.1%. واتضح أن سبل الوقاية برأي العينة يكمل بالدرجة الأولى بعلاج المدمنين وإجراءات حازمة في المدارس والجامعات.
المخدرات طريق الدمار
يتناول كتاب (المخدرات طريق الدمار) والذي قام بتأليفه الدكتور (أحمد الهاشمي) في حوالي (28) صفحة من القطع المتوسط موضوع (المخدرات) مستعرضا المحتويات التالية : هذه مشكلة المخدرات في ضوء الواقع، إدمان المخدرات، تعريفات خاصة بالإدمان، بعض الظواهر لبعض المواد المخدرة، بحث ميداني لبعض حالات الإدمان، إحصائيات وأرقام، الكحوليات، ثم المراجع.
الصورة الذهنية لإدمان المخدرات في الدراما التليفزيونية
بحثت هذه الدراسة في موضوع الصورة الذهنية لإدمان المخدرات في الدراما التليفزيونية، وهدفت الدراسة إلى تقديم إطلالة تفسيرية لإلقاء الضوء على مشكلة إدمان المخدرات والتعرف على أسبابها وأهم الآثار والنتائج المترتبة عليها. ولما كانت الدراسة تنتمي لعلم اجتماع الأدب، فهي من هذا المنطلق هدفت إلى محاولة الوقوف على ما إذا كان الفن بشكل عام ومسلسل \"تحت السيطرة\" بشكل خاص قد استطاع أن يعكس الصورة الذهنية لواقع مشكلة الإدمان، مدى توافق هذه الصورة الذهنية مع الواقع المعاش. هذا وقد وحاولت الدراسة الإجابة عن عدة تساؤلات أهمها، ما هي الأسباب المؤدية للإدمان وأهم آثاره؟، وما هي علاقة الفن بالمجتمع وما مدى واقعيته؟ هذا وقد اعتمدت الدراسة على طريقة تحليل المضمون في تحليل مسلسل \"تحت السيطرة\"، وكذلك طبقت الدراسة استمارة المقابلة على عينة من المتعافين من الإدمان. وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج من أهمها، إن الإدمان يؤدي إلى زيادة فرص انتشار الفساد والجريمة، كما توصلت الدراسة من خلال المقابلة مع عينة المتعافين أن لتعاطي المخدرات أسباب تعود إلى الفرد والأسرة وأيضا المجتمع، كما توصلت الدراسة إلى أن هناك علاقة تبادلية بين الفن والمجتمع.
مصادر المخدرات السوداء الواردة إلى مصر 1929 - 1960
كانت هناك العديد من الدول المنتجة والمهربة للمخدرات السوداء، منها من انتج نوعا واحدا فقط ومنها من انتج النوعين معا، ونتيجة لسعة هذه التجارة غير المشروعة وعظم حجم أرباحها عملت بعض الدول على إنتاج نوع وتهريب الأخر من خلال حدودها، كما وجدنا دول لم تستطيع الإنتاج أو أجبرت على إيقافه فتحولت لدول وسيطة في عملية التجارة، وكانت أشهر هذه الدول هي سوريا ولبنان، وتميزت سوريا ولبنان بأنهما جمعا بين الإنتاج والتهريب للحشيش، والوساطة لتهريب الأفيون، حيث جمعتا بين الربحين، وجمعت ثروات هائلة خلال فتره الدراسة من ذلك، وجدير بالذكر أن سوريا ولبنان رغم انخفاض وارتفاع تصديرها للمخدر الأسود لمصر حسب ظروفهما إلا أنهما احتلتا مركز الصدارة في ذلك المجال لسنوات عديده وحتى حين تراجعها كانت من المراكز الأولى في التصدير. تلي سوريا ولبنان في ذلك المجال تركيا، إلا أنها تميزت عنهما بأنها أنتجت كلا نوعي هذا المخدر وهو الحشيش والأفيون، وكان للحشيش التركي طعم ورائحة مميزة جعلته يجتاح الوارد من لبنان وسوريا ويتفوق عليه، حيث أقبل عليه المدمنون لأعوام كثيرة تراجع فيها الوارد من هاتين البلدين، أما عن الأفيون فقد كان يرد لمصر بكميات كبيرة خاصة في سنوات الحرب العالمية الثانية وفي مرحلة الإدارة، واختلفت أنواعه ما بين الازمرلي والأصابع، واستمر وروده إلى مصر إلى نهاية فترة الدراسة. ثم أتى بعد ذلك أربع دول كانت منتجه لنوع واحد فقط وهو الحشيش، وهم على التوالي اليونان يوغسلافيا، بلغاريا، ألبانيا، وكل هذه الدولة عملت في هذا المجال لفترة قصيرة -مرحلة المكتب -ثم اختفت، بالإضافة إلى دولتين أنتجا نوعي المخدر الأسود مثل تركيا وهم إيران والهند، إلا أنهما لم يحظيا بنفس المكانة والشهرة، فاقتصر إنتاج الحشيش في إيران على مرحلة المكتب بينما استمر إنتاج الأفيون إلى مرحلة الإدارة أيضا، بينما اشتهر الحشيش الهندي عن أفيونها. كانت آخر الدول المنتجة هي إسرائيل، إلا محاولتها للإنتاج لم تأت بالنتائج المرجوة وتحقق لها الأرباح المتوقعة بعد فشل زراعتها مرة ومحصول قليل وبلا جودة مرة أخرى، وجدير بالذكر أنها حاولت إنتاج نوع واحد فقط وهو الحشيش، وبعد محاولاتها التي باءت بالفشل، اتجهت للوساطة، وسيطرت فيها على سوق الشرق الأوسط بالكامل للمخدرات غير المشروعة، وحققت أرباح خيالية، هذا فضلا عن العائد العسكري والسياسي. هناك دول اقتصر عملها على مجال الوساطة فقط كان أبرزها فلسطين، فبحكم موقعها الجغرافي كانت مركزا لعصابات التهريب المنظمة، وقد سيطرت على سوق الوساطة حتى منتصف مرحلة القسم، فبعد احتلالها ثم حدوث العدوان الثلاثي خسرت موقعها لإسرائيل، هذا فضلا عن الأردن والسعودية التي عملتا في هذا المجال لفترة غير قليلة، حيث لعبت الأردن دور الوسيط في هذه التجارة ما بين سوريا ولبنان ومصر، وتشابهت مع سوريا ولبنان بسيطرة ذوي السلطة والنفوذ على هذا المجال، واستمرت بالتهريب إلى نهاية مرحلة القسم، أما عن السعودية فدام عملها إلى مرحلة الإدارة فقط واستغلت موسم الحج في عمليات التهريب، حيث كانت عمليات التفتيش غير شديدة للقادمين من الحج، كما استخدموا الحقائب الدبلوماسية لذوي المناصب في عمليات التهريب.
صرخة مدمن
صدر للدكتورة فريدة الحارثي كتاب \"صرخة مدمن\" الذي يتناول ظاهرة الإدمان وأدوار ومسؤوليات الأفراد والأسرة والمجتمع تجاه تلك المشكلة، كما يتناول مفهوم الإدمان، وأنواع المخدرات، وتأثيرها، والعوامل المؤثرة في الإدمان، وطرق العلاج والوقاة منه، بالإضافة إلى نماذج لخبرات أشخاص أدمنوا وتعافوا، ودراسات ميدانية لمدمنين خلف القضبان، ويأتي الكتاب في أربعة فصول.
الإدمان
يعد هذا البحث محاولة للتعرف على أسباب تعاطي المخدرات بين طلبة المدارس، وذلك لحماية الأجيال المقبلة من آثار الوقوع في براثن ممارسة عادة التعاطي، ويهدف هذا البحث إلى التعرف على تلك الأسباب ليتم الوصول إلى مجتمع سليم الاهتمام بهذه الفئة، وذلك بإعطائها الأولوية في عمليات التخطيط في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والتربوية التوجيهية والإرشادية، وخاصة الإرشاد النفسي والاجتماعي والأسري والتربوي، لمساعدة هذه الفئة من الشباب على تحقيق الآمال المنشودة لهم والمنشودة منهم، وذلك باعتبارهم الشريحة التي سيعتمد عليها مستقبلا في عمليات البناء والتقدم والازدهار في المجتمع، ومن أهم النتائج التي توصل إليها هذا البحث ما يلي: إن ضعف الوازع الديني يعد أحد الأسباب المؤدية للتعاطي، وذلك لما يخلفه من دفع إلى الهروب وعدم الاستقرار مما يساعد على الانحراف المتنوع بما فيه اللجوء إلى التعاطي ولما يخلفه من عدم الاستقرار وقد اتفق علماء الدين باختلاف الأديان السماوية على تحريم المخدرات للأضرار سالفة الذكر، ولما تورثه من الدناءة والمهانة للنفس البشرية قال تعالى (وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) 1- فالإنسان المؤمن المحافظ على شريعة المولى عز وجل لا يمكن أن يقدم على التعاطي المسبب للخطر على الصحة على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع. 2- كما أن تأثير الأسرة يعتبر من العوامل المؤثرة سلبياً والهجر المسبب للحرمان من عطف الوالدين، وبالتالي انعدام الرقابة والإرشاد التوجيهي التربوي، الأمر الذي ينتج عنه الانحراف بما فيه الوقوع في تعاطي المخدرات، كما أوضحت النتائج أن لرفقاء السوء في سن المراهقة دور كبير في تعلم تعاطي المخدرات وذلك لتأثير الأقران على بعض في التجربة والانقياد لما يريدون تحقيقه مع أقرانهم.